لا تستعجب فهما وجهان لعملة واحدة




ما حدث خلال الفترة الماضية اثبت ان ليس هناك فرق بين الأخوان و العسكر .

نفس الأسلوب فى الاغتيال السياسي و نفس الاسلوب القزر فى تخوين الغير ،، وأتهامه بالعمالة واجندات و غيرها من ما هو كلام أقل ما يقال عنه انه كلام " ابن عبيطة " .

فلو تتبعنا الأخوان منذ البداية سؤاء كانوا مخطئين ام على صواب اغتالوا أبو الفتوح و من بعده حمدين صباحى لمجرد تأكدهم ان حمدين قوي بما هو كافي لهزيمتهم و كما استخدموا نفس الأسلوب مع رموز النظام السابق كما يطلق عليهم فكانوا على صواب ولكنهم كانوا مبالغين فى بعض الأحيان ،، أستعملوا نفس الاسلوب مع البرادعي فأصبح عميل و صاحب اجندات و " كَرَسْات من ام مربعات 2 ممل" .



أحب اقلهم خطكم فاشلة فاشلة أو على الأقل خِطَةْ من يخطط لكم سواء كانوا أكبر من فيكم أو من هو أكبر منهم .

خطتكم هذة أستعملها من قبل أخوكم و رفيق كفاحكم العسكر ،، لأنكم لو أتستمريتم فى أتباع هذا الأسلوب هنا نقول انكم من ينفذ الأجندة الخارجية التى من أول أهدافها أغتيال الرموز الوطنية بطريقتين ثانيهم أهم من أولهما الأولى الاغتيال بسلاح النار و الثاني بسلاح التخوين و العاملة . 


أدعوكم بـ الهدوء لأن ما حدث فى سنة و نصف و ما صدر منكم خلال تلك الفترة ،، لا يمكن السُكات عنه و على رأي المثل " الى بيته من أزاز ما يحدفش الناس بالطوب " .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.